أسهرُ "انتظاراً"
وكلي أملٌ ..
وشمعتي بداخلي مُشتعلة ..
مُتأملة !
حتى تطلع الشمس
فيطغى نورٌ على نور ..
حينها أنُهك ..
وبالمقابل اعتذارٌ باردٌ ..
لكن ، لمجرد الذكرى
أعود لابتسم وأرضى ..
تشتعل الشمعةُ مرة أخرى ..
وتأتي الشمس بعدها ،
بهذا تدور الليالي "حُرقة" ..
وأصبح أنا بهذا ، "ليلى" ..
وكلي أملٌ ..
وشمعتي بداخلي مُشتعلة ..
مُتأملة !
حتى تطلع الشمس
فيطغى نورٌ على نور ..
حينها أنُهك ..
وبالمقابل اعتذارٌ باردٌ ..
لكن ، لمجرد الذكرى
أعود لابتسم وأرضى ..
تشتعل الشمعةُ مرة أخرى ..
وتأتي الشمس بعدها ،
بهذا تدور الليالي "حُرقة" ..
وأصبح أنا بهذا ، "ليلى" ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق