الاثنين، 19 مارس 2012

ليلى ..

أسهرُ "انتظاراً"
وكلي أملٌ ..
وشمعتي بداخلي مُشتعلة ..
مُتأملة !

حتى تطلع الشمس
فيطغى نورٌ على نور ..

حينها أنُهك ..
وبالمقابل اعتذارٌ باردٌ ..
لكن ، لمجرد الذكرى
أعود لابتسم وأرضى ..

تشتعل الشمعةُ مرة أخرى ..
وتأتي الشمس بعدها ،
بهذا تدور الليالي "حُرقة" ..
وأصبح أنا بهذا ، "ليلى" ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق