نُعرف بضحكنا ..
وابتسامتنا ، اللتي هي بفضل الرب سِمتنا ..
لكن تأتي أحياناً حالات تشذ ..
ضيق ؟
هم ؟
أو ربما تشويش ..؟ "لخبطة"
... وغيره احتمالات ؟
المهم ، أنها تأتي :)
تحبنا ، ولا تنسى أن تزورنا ..
( اقتباس : لا تبحث عن النكد ، فهو يعرف عنوانك )
....
أحيانا يكون وضع إخواننا المسلمين والعرب أجمعين هو السبب الرئيسي ..
فنلوم العين كيف تنام ، وكيف باستطاعتنا أن نضحك ..
وأحيانا تكون لندم ..؟
بسبب مافات ..
وأحيانا ، خوف ؟
نعم .. ممكن نكون خائفين مما قد يحدث مثلا ؟
أو ربما بسبب من نحبهم ؟
لبعدهم ؟
أو لوعودٍ لم يتم وفاؤهم بها ..
"هنا تطرقنا لجوانب أخرى .. بعيدة عن علاقتنا بالخالق سبحانه ..
فمن بعد عن ربه ، ضاقت به الوسيعة ، طبعاً! "
...
طريقة الأحلام جميلة !
تعرفونها ؟
واااهـ !
عن نفسي .. عندما تضيق تضيق
أغمض عيني ، أتخيلني بالوناً غارق في بطن السماء ..
ألامس الغيوم ، وأطمح للنجوم ..
أو كقطعة خشب ، في وسط المحيط ، يلعب بها الموج كما شااااء ..
وأحيانا ، أتخيل لقائي بأحبابي ، بأجمل الصور والأماني ..
بأروع الأماكن ، وأنقاها ، وأجملها ..
أعيش تفاصيل الخيال .. لا حد له ! لا حد !
عالم جميل ، لا يغلق بابه .. لا يمنعك من شيء ..
لا يمنعك حتى من الممنوع نفسه !
عالم " مريح و حُر "
غمضة عين ، وندخله :)
...
أنا حالمة ، وسأعيش حالمة طالما أملك خيالي وأتحكم به ..
أنا أحلم .. بقدر ما أشاء وبحجم ما أشاء ..
:)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق