في بعض الأحيان ..
يأتي شعور لا أراه غريبا ..
ربما لأنه يعجبني .. في الغالب .
هو أن تكون حياتنا ، كالأفلام الهندية ..
!!!!
تملؤها الصدف الرائعة والمنقذة من الكثير من المشاكل والأمور الطارئة ،
(حياة كلها مفاجآت)
قد تكون في لحظة صعبة ، لكنها سهلة في ١٠ لحظات !
نهايات سعيدة ..
حب منتصر ..
كبرياء لا ينكسر ..
و لكل مشكلة حل سرييييييييع ، فمن سرعته قد يأتيك متجسدا ويقول لك خذني ها أنا هو
هنا الحل معك ، خذني بأي طريقة شئت !
يأتيك بدون أن تفكر فيه أساسا ..
....
في الأفلام الهندية ، قد تشعر أحيانا بالإنزعاج من تسارع الأحداث ،
لكنك تسعد لأنك تعرف أن نهايتها ظريفة !
في الهندية أيضا ،
ترى الأب القاسي المتكبر ، ذو التفكير الجاهل والمتحجر ، (طوال الفيلم)
في لحظة ما يتغير كيانه ليصبح الطيب ، ذو القلب الأبيض والحنون !
والأم المكسورة ، الهزيلة، والمضطهدة، في لحظة ما صرخت للعالم وأظهرت قوتها ، وأثبتت نفسها فجأة ..
والفتاة المحرومة من الدنيا، والمكبوتة، والضعيفة ، تأتيها قوة عجيبة وتهرب مع حبيبها بلا خوف !
أما الفتى الشقي، الكسول ، والمشاغب الطائش ، أحس بالمسؤولية أيضا فجأة وأصبح الموظف المثالي في عمله ..!!
ما أجملها من فجائيات ! وما أروعها من نقلات !
كثيرا ما تمنيت الحياة بهذه البساطة !
لحظة واحدة تنقلب فيها الأمور رأسا على عقب ، وكل الإنقلابات سعيدة ، وكل اللحظات لا تتأخر ..
في الأفلام الهندية ، تمر الأيام الحزينة الكئيبة ، مليئة بالدموع والأسى ،
ومليئة بالرقص والدندنات !
في الأفلام الهندية ، اللتي قد أتمنى أن أكون أنا ، هناك ..
يأتي شعور لا أراه غريبا ..
ربما لأنه يعجبني .. في الغالب .
هو أن تكون حياتنا ، كالأفلام الهندية ..
!!!!
تملؤها الصدف الرائعة والمنقذة من الكثير من المشاكل والأمور الطارئة ،
(حياة كلها مفاجآت)
قد تكون في لحظة صعبة ، لكنها سهلة في ١٠ لحظات !
نهايات سعيدة ..
حب منتصر ..
كبرياء لا ينكسر ..
و لكل مشكلة حل سرييييييييع ، فمن سرعته قد يأتيك متجسدا ويقول لك خذني ها أنا هو
هنا الحل معك ، خذني بأي طريقة شئت !
يأتيك بدون أن تفكر فيه أساسا ..
....
في الأفلام الهندية ، قد تشعر أحيانا بالإنزعاج من تسارع الأحداث ،
لكنك تسعد لأنك تعرف أن نهايتها ظريفة !
في الهندية أيضا ،
ترى الأب القاسي المتكبر ، ذو التفكير الجاهل والمتحجر ، (طوال الفيلم)
في لحظة ما يتغير كيانه ليصبح الطيب ، ذو القلب الأبيض والحنون !
والأم المكسورة ، الهزيلة، والمضطهدة، في لحظة ما صرخت للعالم وأظهرت قوتها ، وأثبتت نفسها فجأة ..
والفتاة المحرومة من الدنيا، والمكبوتة، والضعيفة ، تأتيها قوة عجيبة وتهرب مع حبيبها بلا خوف !
أما الفتى الشقي، الكسول ، والمشاغب الطائش ، أحس بالمسؤولية أيضا فجأة وأصبح الموظف المثالي في عمله ..!!
ما أجملها من فجائيات ! وما أروعها من نقلات !
كثيرا ما تمنيت الحياة بهذه البساطة !
لحظة واحدة تنقلب فيها الأمور رأسا على عقب ، وكل الإنقلابات سعيدة ، وكل اللحظات لا تتأخر ..
في الأفلام الهندية ، تمر الأيام الحزينة الكئيبة ، مليئة بالدموع والأسى ،
ومليئة بالرقص والدندنات !
في الأفلام الهندية ، اللتي قد أتمنى أن أكون أنا ، هناك ..
أولاً : سعيدة جذّاً لأني أول رد هناا
ردحذفثانياً : ياسمينة يا عسى ربّي يفاجئك بمفاجآت كثييرة وحلللوة ، وتسعد قلبك :*
أمّا ثالثاً : دمتي كاتبة عظيمة ومبدعة ، ونافعة لمجتمعك :* ()
أولا سعيدة بهالمفاجأة الحلوة !
ردحذفثانيا يسعدني ويشرفني تواجدك هنا
وثالثا الله يسمع منك ولا يحرمنا من المفاجآت الحلوة يارب
:***
اروع مافي الافلام الهندية تملئك بالامل.. فلكل مشكلة نهاية سعيدة !!
ردحذفبصدق احيانا اكون مثقله بالهموم فألجاء لافلامهم التي تجعلني اجد في همومي سبباً للابتسام :)
فعلا ميمونة ، الافلام الهندية عبارة عن عجلة امل لا تتوقف ابدا ^^
ردحذفP: